العفو أستاذي الغالي، أدامكَ الله وحفظك... أتشرَّفُ بمساعدتك في أيِّ وقتٍ إن شاء الله...

جزاك الله كل خير أستاذي الفاضل على هذه الكلمات التي أعتبرها وسام على صدري، وأسأل الله تعالى أن يجعلني أهلاً لها وأن يجعلني عند حسن الظن.. وجاهز في خدمتك بأيِّ وقتٍ إن شاء الله تعالى.. مع فائقِ تقديري واحترامي لحضرتك..

العفو أستاذي، هذا واجبنا، وأسألُ الله سبحانه أن يجعلني عندَ حُسنِ الظن دوماً.. تحياتي لحضرتك.. وجاهز لمساعدتك في أي وقت بإذن الله..

بارك الله بك أستاذي الغالي، ووالله كلمات حضرتك وسام أضعه على صدري وأفتخر به. أسأل الله تعالى أن يجعلني دوماً عند حسن الظن، وأن يعينني على الإخلاص في العمل لوجهه الكريم. تشرفت بالعمل مع حضرتك، وفي خدمتك بأي وقتٍ إن شاء الله. تحياتي وتقديري لشخصكم الكريم.

بارك الله بك أخي وأستاذي الفاضل، وجزاك أيضاً خير الجزاء.

الحمد لله الذي جعلنا عند حسن ظنّكم، وأعاننا على إتقان العمل. ألف شكر لحضرتك، ولي شرف التعامل مع حضرتك أستاذي الفاضل. مع فائق تقديري ومودّتي.

باركَ اللهُ بكَ أستاذي الكريم، وبخدمتك في أي وقت إن شاء الله.

حقيقةً لا أدري بماذا أجيب على مثل هذا الكلام الرائع في حقي، هذا من حُسن ظنّك ورقيّ أخلاقك أستاذي الغالي، وأنا لي شرف معرفتك والتعامل معكَ أيضاً، وأسألُ الله تعالى أن يعينني دائماً على الإخلاص في العمل وتقديم أفضل ما يمكن للجميع. وأشكرك جداً على تقييمك المميز لعملي، وعلى كلامكَ المحفّز لي لإعطاء المزيد والمزيد.. وتقبّل فائق تحياتي وجزيل شكري وعظيم موددّتي.