** الخدمات المقدمة: (لكل ساعة عمل)
*الوسيلة:
- الرد الفوري عن جميع الاستفسارات اللغوية عبر زووم.
- المراسلة في الطلب على الموقع هنا.
- الميل المرفق بالصفحة.
*الخدمات المقدمة:
- الاستشارات الأكاديمية البحثية والمنهجية في مجال اللغة العربية، والدراسات الإسلامية، والعلوم التربوية.
- اختيار مناهج البحث، والإجابة عن منهجية الخطط الأكاديمية، والمشاريع البحثية.
- تحكيم الاستبانات من مستشار لغوي تربوي معتمد بدرجة علمية معتمدة (دكتوراه).
- الخدمة المقدمة مقابل استشارة أو تحكيم أو مراجعة منهجية للخطط والدراسات أو اقتراح تعديلات وتصويبات أو دعم علمي بالمراجع
- الشروح التعليمية / واجبات / أبحاث / مناهج، والدعم المتواصل على مدار اليوم تضاعف فيها قيمة الخدمة حسب الموضح في تطوير الخدمة.
دكتور محمود أشكرك على اهتمامك وحرصك على جودة العمل ولنا تعاملات اخرى مستقبلا ان شاء الله
شكرا جزيلا استاذ شهادة حق ان عملك بذمة وضمير واديت العمل على اكمل وجه شاكر لك على جهدك الرائع
سعدت جدا بدقه وجوده التحكيم المقدمه والملاحظات القيمه من سعادة الدكتور محمود انصح به وبشده لطلاب الدراسات العليا والباحثين كون التحكيم بمستوى عال بارك الله فيك
بارك الله فيكم، ورضي عنكم، وأرضاكم لحسن ظنكم وكلامكم الطيب، هذه أمانة يسألنا الله جل وعلا عنها قبل أن تكون مصدرا لأي شيء.
كل ساعة إضافية متواصلة لمتابعة الدعم والاستشارة العلمية والمنهجية
5.00
|
|
الدعم المتواصل مع العمل ليوم كامل
10.00
|
|
تحكيم الرسالة العلمية تحكيما علميا ومنهجيا لكل مائة ورقة.
50.00
|
|
تحكيم رسالة علمية تحكيما لغويا ومنهجيا لكل 200 ورقة
100.00
|
كل ساعة إضافية متواصلة لمتابعة الدعم والاستشارة العلمية والمنهجية
5.00
|
|
الدعم المتواصل مع العمل ليوم كامل
10.00
|
|
تحكيم الرسالة العلمية تحكيما علميا ومنهجيا لكل مائة ورقة.
50.00
|
|
تحكيم رسالة علمية تحكيما لغويا ومنهجيا لكل 200 ورقة
100.00
|
دكتور محمود أشكرك على اهتمامك وحرصك على جودة العمل ولنا تعاملات اخرى مستقبلا ان شاء الله
شكرا جزيلا استاذ شهادة حق ان عملك بذمة وضمير واديت العمل على اكمل وجه شاكر لك على جهدك الرائع
سعدت جدا بدقه وجوده التحكيم المقدمه والملاحظات القيمه من سعادة الدكتور محمود انصح به وبشده لطلاب الدراسات العليا والباحثين كون التحكيم بمستوى عال بارك الله فيك
بارك الله فيكم، ورضي عنكم، وأرضاكم لحسن ظنكم وكلامكم الطيب، هذه أمانة يسألنا الله جل وعلا عنها قبل أن تكون مصدرا لأي شيء.
