ما يكتب بين طيات الصحف دائماً ثمين وله قيمة كبيرة، وهناك من يملكون القدرة على بناء الأُمم بهذه الأحرف المتراصة على ورق بالي يبدو للوهلة الأولى ليس له قيمة، ولكن بعد قرائة تلك الأحرف المتراصة، تعلم أنك كنت متسرعاً، وأنا هنا لأجعلك تدرك أنك تسرعت في حكمك على الأوراق الأحرف والكلمات، وجئت لأعيد لهم حقوقهم المهدورة، إذا كنت مِن مَن يريد عودة هيبة الكلمة فبإمكاني مساعدتك بمقابل حقوق الأحرف والكلمات لا أكثر.
القصة ١٠٠٠ كلمة