فِي كُلِّ نَصٍّ مَكْتُوبٍ يَجِبُ أَن تَكُونَ اللُّغَةُ سَلِيمَةً وَخَالِيَةً مِنَ الأَخْطَاءِ اللُّغَوِيَّةِ؛ النَّحْوِيَّةِ مِنْهَا وَالإِمْلَائِيَّةِ وَغَيرِهَا.وَهَذَا مَا سَأَقُومُ بِهِ بِكُلِّ احْتِرَافِيَّةٍ وَجَودَةٍ وَإِتْقَانٍ وَكَفَاءَةٍ -بِإِذْنِ اللهِ-.حَيثُ إِنَّنِي خِرِّيجَةُ لُغَةٍ عَرَبِيَّةٍ/ نَحو وَلُغَوِيَّات. بِتَقْدِيرٍ عَامٍّ: مُمْتَاز -بِفَضْلِ اللهِ-.3000 كَلِمَةً مُقَابِلُ5$.يُشْتَرَطُ أَنْ يَكُونَ النَّصُّ عَرَبِيًّا، وَإِنْ كَانَ عَامِّيًّا فَسَيَكُونُ التَّدْقِيقُ إِمْلَائِيًّا -فَقَط-.يُشْتَرَطُ -أَيضًا- أَلَّا يُخَالفَ النَّصُ الشَّرِيعَةَ الإِسْلَامِيَّةَ.