ياسمين م.

ربي يرضى عليك ويرضيك عزيزتي، شهادتك إضافة حقيقية لي أسعد بها جدا، ثم إن أمثالك من أصحاب الرقي واللباقة لا يمكن للإنسان إلا أن يبادلهم ذات التعامل ^_^ حفظك الله ووفقك في مساعيك الطيبة ورفع مقامك في الدنيا والآخرة ^_^

الحمد لله على فضله، شكرا جزيلا أستاذنا، سررت جدا بالتعامل معكم خاصة وأن العمل طيب سامي الغاية، وأنكم لبقون وتتحلون بالسماحة. سأكون في الخدمة دائما بإذن الله.

جزاء الإحسانِ إحسانٌ مثله، قد سبق فضل ولباقة أ. أحمد عملي على مقاله، لذلك لا يمكن إلا أن أكتب بشغف ومتعة. نوعية الزبون غالبا أهم من الخدمة نفسها لأنها تؤثر على جودة العمل، ومادام العمل قد خرج مُجوَّدا فذلك انعكاس لروعة الزبون. الله يرضى عليك ويرضيك أخي أحمد، سررت جدا بالتعامل معك.