موضوع طويل أعلم! لكن إن لم تكن مستعداً لبذل بعض الجهد في سبيل الاستفادة من تجارب الآخرين وخبراتهم، فكيف ستعزز عقلية النجاح لديك؟! ربما معلومة واحدة بسيطة بين ثنايا هذا المقال تفتح ذهنك على أفكار وأشياء لم تكن بالحسبان، خصوصاً إذا كنت بائعاً جديداً تود تحقيق الربح من منصة خمسات. فلا تحرم نفسك فائدة أكيدة، ومتعة معرفة بعض الأسرار حولي وحول بعض الزملاء.

أحكام متسرعة بعيداً عن الحقيقة:
يبدأ الموضوع بتساؤلات مثيرة من قبيل: «كيف وألف كيف أصبحَ بائعاً موثوقاً (أعلى رتبة في خمسات)، بينما بيعت خدماته مرات محدودة؟!». تتردد مثل هذه الأسئلة في أذهان الكثيرين، معتقدين أن الحظ هو مفتاح النجاح، كما يقول المثل الشعبي: «اللي ما له حظ، لا يتعب ولا يشقى». ولكن هل هذا الاعتقاد صحيح؟ وهل تكفي نظرة سطحية لتقييم نجاح الشخص من عدمه؟

هيا نكشف الستار عن بعض الحقائق المذهلة والأشياء الخفية التي لا يعلمها الكثيرون عن بعض بائعي المنصة، ودعني أقدم نفسي كمثال حي ضمن هذا الموضوع المفيد (كما أرجو)، فلدي قصة تنبض بالتحديات والانتصارات الصامتة.

خبر الترقية إلى بائع موثوق:
ذات يوم، استيقظت على نبأ ترقيتي إلى رتبة بائع موثوق. كانت الفرحة لا توصف، وما زادها روعة هو احتفاء غالبية الزملاء والزميلات معي بهذا الإنجاز (شكراً لكم). لكن في الوقت نفسه، برزت إلى الساحة شكوك من طرف البعض تحوم حول عدد الخدمات التي بعتها، رغم أن حجم المبيعات ليس شرطاً أساسياً لنيل أعلى رتبة كبائع في منصة خمسات.

هل أنت مستعد الآن لاستكشاف بعض الأشياء المخفية؟ هيا بنا نبدأ:

1) انطباع خاطئ بناء على تاريخ التسجيل:
صحيح أنني سجلت في خمسات سنة 2016، لكنني لم أبدأ العمل الجاد حتى أواخر عام 2018 حيث بدأ المشوار الحقيقي بخطوات خجلة، وبعت خلال مدة قصيرة خدمتي الأولى (جمع صور من الإنترنت) بتاريخ 20/11/2018، تلتها مبيعات أخرى لنفس الخدمة. هذا يعني أن بداية مسيرتي الحقيقية عبر المنصة كانت قريب مطلع سنة 2019، لا في سنة 2016.

الشيء نفسه ينطبق على العديد من البائعين. فبكل بساطة يمكن أن تجد بائعاً سجل حسابه في 2014 مثلاً، لكنه بدأ العمل الفعلي سنة 2020. لذا لا تحكم على نجاح بائع من عدمه، أو تتوقع أرباحه بناء على تاريخ تسجيله في الموقع.

معلومة بسيطة قد تثير اهتمامك:
لم أبدأ مشواري في خمسات بجني الأرباح بل بشراء الخدمات من مدخراتي الشخصية، حتى صرت مشترياً مميزاً خلال مدة وجيزة. ثم بعد ذلك طرقت الفرصة بابي فكسرت حاجز بيع الخدمة الأولى، وارتقيت شيئاً فشيئاً لأصبح بائعاً مميزاً. لهذا تجدون عدة موضوعات سابقة بقلمي أؤكد عن طريقها أهمية شراء خدمات مفيدة (من لديه القدرة) حتى قبل تحقيق أي أرباح؛ لأن من سبقك إلى النجاح يمكن أن يمهد الطريق أمامك أو يعزز مسارك المهني بطريقة أو بأخرى، ويختصر عليك شهوراً أو سنوات من الوقت الضائع وسط دوامة المحاولات المتعثرة.

2) سنوات النشاط الفعلي ليست مقياساً للنجاح أو الأرباح:
إذا أخبرك البائع أنه بدأ العمل الفعلي في سنة معينة فستقيّم، على الأغلب، مدى نجاحه بناء على السنوات التي قضاها يعمل في المنصة. فهل هذا استنتاج صحيح؟ في الواقع، هو استنتاج خاطئ! دعني أوضح لك الأمر:

بدأتُ العمل مطلع عام 2019م تقريباً (أواخر 2018)، وبحساب بسيط سيبدو أنني قضيت سنوات عدة أقدم خدماتي عبر خمسات. لكن هل تعتقد أن نتائج جهد شخص يعمل ساعتين يومياً لـ 5 أيام في الأسبوع، مثل نتائج آخر يعمل بمتوسط 8 ساعات يومياً لـ 5 أيام في الأسبوع؟

غالباً لا، رغم أن النتائج لا تقترن بطول الساعات المبذولة دوماً. لكن لو تحدثنا عن نفس الشخص (عني مثلاً)، فقد قضيت حوالي 4 سنوات ونصف أعمل في خمسات (قريب مطلع 2019 حتى 22/05/2023)، بمتوسط ساعات عمل بالكاد يصل إلى ساعتي عمل يومياً لـ 5 أيام في الأسبوع، وذلك لأن جهدي كان وما يزال موزعاً في أكثر من اتجاه على الصعيد الشخصي والمهني.

فإذا كانت النتائج التي حققتها حتى الآن مبنية على متوسط عدد الساعات التي كرستها للعمل هنا، لا على عدد السنوات التي قضيتها، فإن شخصاً آخر عمل لنفس المدة الزمنية (4,5 سنوات) بمتوسط ساعات عمل يومية يصل إلى 8 ساعات، قضى نظرياً 4 أضعاف المدة التي قضيتها (كأنه عمل لحوالي 18 سنة عمل). من هذا المنظور التقريبي للفكرة، لا تحكم على درجة نجاح بائع لا من تاريخ تسجيله في المنصة، ولا من تاريخ بدء عمله الفعلي (إن أخبرك به). يمكنك فقط الحكم على نجاحه بصفة عامة ظاهرية، لا على مستوى ذلك النجاح ودرجته.

3) لا تنخدع بعدد التقييمات أو مرات الشراء:
يظن الكثيرون أن عدد التقييمات أو مرات شراء الخدمة الواحدة، كفيل بإعطائهم صورة كاملة حول نجاح البائع وأرباحه – وهذا خطأ شائع! نتيجة هوسي القديم (أظنه يرافقني حتى اللحظة) بصياغة عناوين خدمات ذات طابع أدبي وإبداعي، إن صح التعبير، تختلف عن العناوين الجافة التقليدية؛ كنت أسعى لتغيير عناوين خدماتي من حين لآخر. ولأن قوانين المنصة لا تسمح بتعديل عنوان الخدمة (إلا بشروط محددة، وبعد التواصل مع الدعم الفني)، كنت أحذف الخدمة رغم حصدها لعشرات التقييمات، لأتمكن من إضافة واحدة جديدة بعنوان مختلف.

بعد مدة من الزمن أدركت أن هذا التصرف لم يكن الأفضل، لكن في الوقت نفسه كنت أملك الثقة بقدرتي على بيع أي خدمة، حتى لو عدت بها إلى نقطة الصفر. فإذا ألقيت نظرة على بعض خدماتي، لا تنخدع بعدد التقييمات أو مرات الشراء؛ لأنني لو لم أحذفها لأعيد إضافتها بعناوين جديدة مرات عدة، لتجاوز عدد التقييمات أو مرات الشراء أضعاف الأرقام الحالية بكثير (لا تفعل كما فعلتُ أبداً).

4) الأعداد موجودة أحياناً لتوهم عقلك بحقائق كاذبة:
صحيح أن عدد العملاء يعطي انطباعاً معيناً حول مدى نجاح البائع في الوصول إلى شريحة واسعة من المشترين، إلا أنه لن يعطيك فكرة شاملة حول أرباحه أبداً، بل غالباً ما سيجرّ عقلك إلى التفكير بصواب هذه المعادلة الخاطئة:
عدد مرات شراء الخدمة = (30) – إذن الأرباح = (30 × ثمن الخدمة الرئيسي).

ما يغفله الكثيرون هنا، أن عميلاً واحداً من بين ثلاثين عميلاً، ربما اشترى الخدمة 500 مرة أو أكثر على مدار سنوات، ودفع كل مرة مبلغاً يتجاوز 5 دولارات! والمثال المذكور قريب إلى حد بعيد لتجربتي الشخصية مع عملاء (VIP)، كان بعضهم يشتري مني خدمات بمبالغ محترمة كل مرة، ويكرر الشراء كثيراً على مدار سنوات.

5) متاهة التقييمات الإيجابية، وخداع التقييم الأخير:
البعض منكم يعتقد أن التقييمات الإيجابية التامة دون وجود أي تقييم سلبي، هي المؤشر الأقوى لجودة خدمات البائع وكفاءته المهنية، وأن آخر تقييم يدل على آخر مرة باع فيها البائع الخدمة المعنية. إذا كان آخر تقييم قبل عام من الآن، فهذا يدل أن البائع لم يبع الخدمة منذ سنة كاملة حتى اليوم (مسكين!).

صحيح أن كثرة التقييمات الإيجابية دون وجود أي تقييم سلبي أو منقوص إشارة قوية لمدى كفاءة البائع وجودة خدماته، لكنها في الوقت ذاته تدخل ضمن ما يسمى بـ «معادلة التوفيق والحظ السعيد». لماذا؟ لأن كل بائع معرض للتقييمات السلبية حتى لو كان آينشتاين زمانه، ونزار قباني عصره. لهذا فإن التقييمات السلبية أو المنقوصة، شرط ألا تكون أكثر من الإيجابية أو بنسبة مرتفعة جداً، ليست دليلاً على مهارة البائع وجودة ما يقدمه.

أما آخر تقييم فلا يدل على آخر مرة باع فيها البائع الخدمة، لسبب بسيط وهو أن بعض العملاء يشترون بشكل متكرر دون أن يضعوا تقييماً بعد استلام العمل. تعاملت مع عميل VIP رائع يشتري بمبلغ كبير كل مرة على مدار سنوات، لكنه لا يضع تقييماً على أي طلب بعد استلامه رغم إشادته المستمرة بجودة الكتابة.

6) ناصح أمين لكنه لا يطبق نصائحه على نفسه:
إذا نصحك أحدهم بعدم التدخين وهو يدخن، فالأغلب أنك لن تلتفت إلى كلامه. وإذا طرح بائع نصائح لزيادة المبيعات وهو ما يزال بائعاً جديداً لم يبع أي خدمة بعد، فمن المرجح ألا تعير كلامه اهتماماً يُذكر! حيث نميل عادة إلى تصديق الأشخاص الذين يطبقون نصائحهم قبل أن يقدموها لنا، ونخطئ الحكم على بعض الناس نتيجة تحليلنا للأشياء من منظور خارجي فقط، كما هو الأمر في مسألة تحليل نسبة الأرباح بناء على عدد التقييمات ومرات الشراء!

إن عدم الاستماع لنصيحة شخص يريدك ألا تقرب التدخين المضر أو تتركه رغم أنه ما يزال يدخن، ليس تصرفاً صحيحاً أو ذكياً. ربما لا يستطيع التخلص من هذا الإدمان رغم محاولاته المستمرة، ولا يريد لأحد أن يدخل نفس الدوامة التي يدور في فلكها، أو لم يستطع الإقلاع عن التدخين حتى لحظة نصحه لك، لكنه سينجح قريباً أو في وقت لاحق كونه يواصل محاولاته الدؤوبة.

لهذا كله، استفد من أي نصيحة مفيدة، سواء كان الناصح يطبقها أم لا، واحذر من الحكم الخارجي الخادع على أي شخص. فلا تدري على سبيل المثال ماهية التجارب التي مر بها ذاك البائع الذي ينصحك من واقع تجارب معينة أو ذهنية نجاح خاصة نمّاها خلال حياته، سواء باع خدمة أم ألف خدمة، أو لم يبع أي خدمة أبداً.

7) الجودة والاحترافية من منظور نسبي لا مطلق:
نظن أن هناك معياراً واحداً للنجاح والاحترافية، لكن الحقيقية هي أن الأمر نسبي في كثير من الأحيان. فبينما تجد عشرات العملاء ممن تعجبهم كتاباتك، تجد على صعيد آخر عملاء يرونها جافة أو إنشائية أو أقل من المستوى المطلوب!

على صعيد شخصي مثلاً، يثير أسلوبي في الكتابة إعجاب فئة من القراء، بينما لا يعجب آخرين جزئياً أو كلياً (No problem). إذن فمسألة الأذواق الشخصية تلعب دوراً كبيراً في معادلة تقييم العمل أياً كان نوعه، ولا يمكنك مهما كنت ماهراً أن تحوز إعجاب الجميع. فلا تنسَ هذه الحقيقة المهمة حتى لا يصيبك الإحباط حين تواجه تقييماً سلبياً أو انتقاداً لاذعاً.

إذن فالحكم على جودة خدمة معينة واحترافية البائع نسبي بعض الشيء. فلا تحكم على نجاحات الآخرين وجودة ما يقدمونه انطلاقاً من رأيك الشخصي وذوقك فقط، بل انظر إلى آراء العملاء بأعمالهم حتى تكتمل الصورة أكثر. فما تراه مبهراً قد يراه آخر عادياً، وما تراه اعتيادياً قد يراه آخرون استثنائياً.

8) نماذج الأعمال لا تعكس أعلى جودة للخدمة دوماً:
بينما يحاول البعض الحكم على جودة خدمات البائع انطلاقاً من نماذج أعماله، إلا أنهم يغفلون أمراً في غاية الأهمية؛ ألا وهو أن نموذج العمل لا يكون دوماً أفضل نتاجات الكاتب أو المصمم أو غيرهما من مقدمي الخدمات.

إن أروع نتاجات الكاتب على سبيل المثال، كثيراً ما تكون أعمالاً خاصة بعملاء يرفضون عرضها في معرض أعماله. ضمن مجلد إلكتروني أحتفظ به لديّ عشرات النصوص التي أتمنى لو أستطيع عرضها كنماذج أعمال، لكنني لا أستطيع التزاماً بتوصيات عملائي. ولو كان باستطاعتي مشاركة بعض النصوص التي كتبتها ضمن ظروف معينة وأجواء إبداعية خاصة، لظن البعض أن كاتباً أفضل كتبها! مع ذلك، بعض النماذج التي أعرضها (المترجمة خاصة) هي بالفعل من أفضل ما أنتجته؛ لأنها كانت ضمن أجواء إبداعية خاصة لا ترتبط بتقديم خدمة لعميل أو إعداد نماذج أعمال.

من هذا المنطلق، لا تُطلق حكماً يقينياً بأن ما تراه عبر نماذج الأعمال هو أعلى مستوى من الجودة التي يمكن للبائع أن يقدمها لك. فطالما وجدت بعض النقاط التي تدل على أن مقدم الخدمة يتمتع بشيء من الموهبة والاحترافية والإبداع؛ يمكنك توقع نتيجة مرضية لعملك، وربما تتفاجأ بنتيجة أفضل من المتوقع.

لا تجعل المظاهر الخارجية تخدعك:
انطلاقاً مما سبق، يجب ألا نحكم على أحد بناء على رأي شخصي أو تحليل سطحي. فخلف الستار حقائق صادمة أو مدهشة أحياناً! وفي الوقت نفسه، علينا الاستفادة من تجارب الآخرين ونصائحهم؛ لأن كل واحد منا لوحة فنية استثنائية، وأبسط إنسان في الوجود لديه مَلَكات فريدة لا تملكها حتى لو كنت فطحل عصرك وأعجوبة زمانك!

والآن، هل تغيرت نظرتك تجاه بعض الأمور المتعلقة بمنصة خمسات ومقدمي الخدمات عبرها؟ وهل استفدت شيئاً جديداً يمكنك أن تضيفه إلى قاموس النجاح الخاص بك بعد قراءة هذا المقال؟ شاركنا رأيك في التعليقات، ولا تنسَ اللايك والشير والسبسكرايب.

الكاتب: نبراس الحديدي.
الصورة: https://i.suar.me/d1eoe/l
موقع الحدث: غرفة يطل شباكها على سماء مسائية صافية.
عن الموضوع

التعليقات (40)

منذ سنة و7 أشهر
شكرا على هذا التشجيع و التحفيز
منذ سنة و7 أشهر
جزاكَ الله خيرًا نبراس الخير
ماذا أقول وأقول ....

مقالك وكلماتك غيّرت من الحالة المزاجية التي تملكتني منذُ فترة، رفعت المعنويات وزادتني تحفيزًا وقوةً وحماسًا مثلما كنت.

كل الشكر ودُمتَ بتألقك بالكتابة والإحسان.
منذ سنة و7 أشهر
شكرا لك اخي نبراس

كالعادة نصائح مهمة تفيد الجميع
والان تغيرت نظرتي للعديد من الأشياء
حيث عندما إقرأ فقرة أتذكر كيف كنت أفكر

بالتوفيق ان شاء الله.
منذ سنة و7 أشهر
السلام عليكم أستاذ نبراس
شكراً جزيلاً لك لأنك تكتب لنا عن تجاربك وتمنحنا ثمرات خبرتك الطويلة في خمسات وتمد يدك لنا لتقودنا إلى طريق النجاح.
حقيقة انت من الشخصيات الفريدة ربما لا نجدها خارج خمسات.
أو ربما يمكنني القول انك أصبحت من نجوم الكتاب في خمسات ولست فقط بائع موثوق
منذ سنة و7 أشهر
نصائح من ذهب
فعلا غيرت نظرتي عن الكثير من الامور
شكرا جزاك الله الف خير
منذ سنة و7 أشهر
أكثر ما ينم عن فهم عميق لتجربة العمل الحر هو عبارتك أخي نبراس حول التقييمات العالية: "«معادلة التوفيق والحظ السعيد».
هذا صحيح 100%. فالتقييمات السلبية على موقع مستقل كانت بعد تنفيذي لأكثر المشاريع حرفية. أذكر في إحدى المرات بعد أن أنهيت صياغة رسالة قلت وأنا أقراءها: وواو....فعلاً احترافية. (ليس غروراً، بل ببساطة خبرة 11 عام كتبت واطلعت خلالها على مئات الرسائل الأكاديمية) لأفاجئ أن العميل قال لي: لا بأس بها.
بالطبع لا تحبطني أبداً التقييمات السلبية، فكما قلت أنت؛ لو كان آينشتاين يعمل كمستقل على موقع خمسات لأعطاه أحدهم تقييماً سلبياً.
منذ سنة و7 أشهر
بالتوفيق
منذ سنة و7 أشهر
شكرا لك على هذه المداخلة المهمة..بالتوفيق للجميع
منذ سنة و7 أشهر
⦁ مرحباً بك في أي وقت أخ خالد، وشكراً على مشاركتك معنا.
⦁ شكراً رحاب المتألقة. يكفيني سروراً أن كلماتي تركت أثراً طيباً داخلك، علّه يكون شرارة إنجازات قادمة تسرّ خاطرك.
⦁ يسعدني أخي العزيز فادي أن الموضوع دفعك إلى تغيير رؤيتك تجاه بعض الأمور. تمنياتي لك بالتوفيق والنجاح الدائم.
منذ سنة و7 أشهر
مقال أكثر أكثر من رائع وهذا فعلا ماقد يجهله البعض في خمسات. شكراً لمشاركته.
منذ سنة و7 أشهر
✸ وعليكم السلام أخي أحمد. شكراً على كلماتك النبيلة، وآمل أن تحقق كل أحلامك.
✸ هذا من دواعي سروري أخ مصطفى. دامت تفاعلاتك الطيبة، وسدد الله خطاك للخير.
✸ شكراً لمشاركتنا تجربتك أخت ميرفت. فأي بائع مهما بلغت احترافيته معرّض للتقييمات المنقوصة اليوم، أو غداً، أو حتى بعد سنوات طويلة!
منذ سنة و7 أشهر
مقال رائع اخي الكريم بالتوفيق
منذ سنة و7 أشهر
تعجز الكلمات عن وصف بديع هذا المقال.
كل ما ورد فيه حقيقي فعلاً، وقد نجهل أموراً عدة عن بعضنا كبائعين، لكن ما ندركه يقيناً أنك شخص معطاء مبدع وكاتب متفرّد في كتاباته.
دام قلمك، دام إبداعك، ودمت بودّ نبراس.
منذ سنة و7 أشهر
مقال رائع جداا ومفيد وكلام مسترسل جميل يشجعك على اكمال قراءته
منذ سنة و7 أشهر
ممتاز اخوي نبزاس كلامك مفيد جدا
منذ سنة و7 أشهر
✸ أهلاً بك أخ حسام.
✸ على الرحب أخ محمد. بالتوفيق لك.
✸ هذا من لطفك أخي فتحي. دام النجاح رفيقك.
✸ أعتز بشهادتك الغالية دالين العزيزة، وأقدّر مشاركاتك القيمة التي تترك أثراً جميلاً كل مرة. دام حضورك اللطيف، وقلبك العامر بالطيبة.
منذ سنة و7 أشهر
أستاذ نبراس لا يسعني إلا أن أشيد بشغفك واهتمامك بتقديم المعلومات القيمة والمفيدة للآخرين. إن قدرتك على تحويل النصائح إلى أفكار قابلة للتطبيق وتقديمها بأسلوب إلهامي هي موهبة فريدة تستحق الثناء. مواضيعك المليئة بالنصائح والمعلومات القيمة هو حقًا مصدر إلهام ومرجع مهم! شكراً لتأثيرك بشكل إيجابي على مجتمع خمسات وتقديم نصائح ذهبية تضع القراء على الطريق الصحيح لتحقيق النجاح.
شكرًا لك على مشاركة معرفتك وخبرتك، وأتطلع بشغف للمزيد من مقالاتك القيّمة والملهمة في المستقبل.
منذ سنة و7 أشهر
كل الشكر علي النصائح القيمه ...قمت بتعديل كثير من المفاهيم لدي وتصحيحها ايضا شكرا جزيلا
منذ سنة و7 أشهر
مقال مميز ومفيد جدا كعادتك..
بالنسبة لي أصبحت بائع نشيط فقط سبع عملاء وخدمة وحيدة وأنا فعليا بائعة كسولة، لا أدخل إلا نادرا على خمسات، كان الأمر غريبا بعض الشيء
منذ سنة و7 أشهر
نصائحك دائما مهمة ويستفيد منها الجميع

خالص الود لك اخي نبراس
منذ سنة و7 أشهر
مساؤكَ مفعم بالعِطر أستاذ نبراس ..

مقالكَ جميل، ومُلم .. فككتَ بهِ شيفرة التّساؤلات، والأحكام المسبقة فيما يتعلّق بالعمل على هذا الموقع ..

دمتَ خيّراً معطاءً على الدّوام.
منذ سنة و7 أشهر
شكرا اخي علي موضوعك المميز هذا
منذ سنة و7 أشهر
✸ أسعدني رأيك أخي مصطفى. شكراً على متابعتك الطيبة.
✸ هذا من دواعي سروري أخي منصور، ولا شكر على واجب يا طيب.
✸ لا أدري كيف أشكرك أختي ربى على هذه الكلمات الجميلة المكتوبة بلغة عربية مميزة. أتطلع بدوري لمشاركاتك القادمة وإضافاتك القيمة.
منذ سنة و7 أشهر
كفيت ووفيت أ/ نبراس، اشرت الي العديد من النقاط الهامة في كيفية الحكم علي الحسابات
منذ سنة و7 أشهر
أبدعت نبراس الغالي
اسمح لي بإضافة فكرة لا تظن أن عدم تخصص البائع بمجال معين يعني أنه ليس لديه خبرة بأية مجال.
قد تكون خبرته أقل من الأخصائي بمجال معين - وفي كثير من الأحيان لا يكون أقل خبرة- وقادر على الخوض بأكثر من غمار
شكرا لموضوعك الرائع
منذ سنة و7 أشهر
✸ كلماتك محل ترحيب وتقدير عزيزي هيثم. شكراً على مشاركتك معنا يا طيب.
✸ من أكثر ما يسعد الكاتب هو أن تصل كلماته إلى عقول القراء وقلوبهم. شكراً جزيلاً على تعقيبك العطر أختي رانيا.
✸ أتمنى أن يكون المقال قد زادك تحفيزاً أختي علا، لبدء مرحلة جديدة أكثر نشاطاً وإنتاجية، دون التخلي عن بعض الكسل الصحي.
منذ سنة و7 أشهر
جميل جدا شكرا لك اخي
منذ سنة و7 أشهر
جزاك الله خير أستاذ نبراس علي هذه المعلومات القيمه والمهمه ،شكرا جزيلا لك
منذ سنة و7 أشهر
✸ طابت أوقاتك أختي العزيزة سارة، وعذاراً لأن ردي على تعقيبك جاء متأخراً. أشكرك على الكلمات العطرة، وأرجو لك دوام النجاح.
✸ شكراً على تفاعلك أخ علي، وأتمنى لك مزيداً من التفوق والتميز في مسيرتك.
✸ إضافاتك القيمة محل ترحيب دوماً عزيزي هشام. ممتن لك على التعقيب اللطيف.
منذ سنة و7 أشهر
(هيثم ش.)
هذا من دواعي سروري.
شكراً على تفاعلك الإيجابي أخي هيثم. مع خالص مزدتي.

(ريما أ.)
صباحك تفاؤل ومساؤك أمل أستاذة ريما.
أشكرك على هذا الإطراء الجميل، وأرجو لك أياماً تزينها نجاحات لا تتوقف عند حد.

(.Omnia M)
لا شكر على واجب أختي الكريمة.
مرحباً بك وبمشاركاتك الطيبة دائماً.
منذ سنة و7 أشهر
* مع خالص مودتي.
منذ سنة و7 أشهر
اسمهان ل.
على الرحب والسعة.
طابت أوقاتك بكل خير.

.Walaa M
أشكرك على المشاركة والكلمات اللطيفة أختي ولاء.
يسرني أنك وجدت الموضوع مفيداً وقيماً.
مع خالص الاحترام والمودة.
منذ سنة و7 أشهر
بسبب كلمة "مخيفة"، ظللت أقرأ المقال من البداية للنهاية ^_^
منذ سنة و7 أشهر
ربما كان عليّ بالفعل وضع كلمة (مخيفة) بدلاً من (مخفية) لجذب مزيد من القراء.
بكافة الأحوال، كسبت بطريقة أو بأخرى مشاركتك اللطيفة هذه :)
منذ سنة و7 أشهر
قرأتها مخيفة
وليست مخفية
هههههههههه
منذ سنة و7 أشهر
أدام الله الضحكة والسرور.
سعدت بمشاركتك عفاف.
منذ سنة و6 أشهر
مقال رائع ومفيد جداً
شكراً لك أستاذ نبراس
منذ سنة و6 أشهر
أشكرك على المتابعة والتعقيب اللطيف أستاذة آية.
منذ سنة و6 أشهر
لا فُضّ فوك أستاذ نبراس
هذه حقائق موجودة في خمسات قد يجهلها الكثير
بارك الله فيك
منذ سنة و6 أشهر
شكراً على المشاركة الطيبة أستاذة ميديا.
لك مني خالص المودة والتقدير.
وفقك الله للخير والنجاح.
عن الموضوع