شاركنا.. كيف تغير حالك بعد خمسات ؟
تقريباً هذه هي مشاركتي الأولى هنا، لكنها لن تكون الأخيرة إن شاء الله.
شاركنا تجربتك، كيف تغير حالك بعد خمسات؟ كيف حالك بعد العمل على الإنترنت عموماً؟
هل صرت شخص أفضل؟ هل وصلت إلى مرحلة أن تسرح قليلاً أوقات الإرهاق وتحمد الله من قلبك دون أن تنطق لأنك صرت شخصاً آخر، وما كنت لتصل لهذا لو لم تبدأ العمل يوماً؟
أنا وصلت إلى هذه المرحلة، مرحلة بها قدر كبير من السعادة، حينما أحدث نفسي وأقول، ماذا لو لم ابدأ العمل على الإنترنت يوماً؟ هل كنت لأكون ما أنا عليه الآن؟ أبداً والله.
ما أحببت قوله أنني أعمل على الإنترنت ولدي خبرات قوية جداً في مجالات أبعد ما تكون إلى مجال دراستي، كلية الطب البشري..
لقد وصلت إلى مرحلة يمكنني فيها هجر النوم طوعاً لأنني أستمتع بالعمل، مرحلة أنني الآن بعد سنوات كثيرة أزداد سعادة بكثرة العمل ولا أشعر بالإرهاق.
ملخص ما أردت قوله.. الحمد لله
الحمد لله أنني بدأت يوماً ما شيئاً كالعمل هنا، وأريد أن أخبر الأخوة المبتدأين، عليكم بالصبر والتعلم أكثر حتى تصلون إلى هذه المرحلة، لأنها فعلاً تستحق كل هذا التعب.
التعليقات (3)
آخر المساهمات
