عندما تعشق الأنامل القلم... ويصبح الورق مرآة للروح.
يصبح الرسم بالكلمات فنّاً تتفيأ بظلّه قصصاً يعجز صاحبها عن البوح بها لنفسه .
لذا الكاتب هو ذلك المصغي الأمين لهمسات لا يُأن بها ويحوّلها لأفكار تغفو بين الصفحات .
فلا تتردد أيها العميل العزيز بالتواصل معي مهما كانت أفكار القصة التي تدور برأسك متشابكة ، لأنني سأسخر خبرة ٣٠ عاماً بكتابة القصة. لأصنع من خيوطها المتشابكة نسيجاً أدبيا ينتج عنه قصة تسحر الألباب والعقول معاً.
١٠٠٠ كلمة بخدمة واحدة
منال العسس
صاحبة كتابي ( وجوه منسية وناس من ورق )