لماذا خدمة أسمعك؟

هل حدث يومًا أن فتحت قلبك لشخص بجانبك في الطائرة أو المقهى، وتكلمتما كما لو أنكما تعرفان بعضكما منذ سنوات؟
هنا يكمن السر: حرية الحديث دون التزامات طويلة أو أحكام متراكمة.


وصف الخدمة

أسمعك

يلجأ كثير من الناس إلى خدمات الاستماع والدردشة الهادئة مثل "أسمعك" لأسباب بسيطة وعميقة في آنٍ واحد. أحيانًا، نحتاج فقط إلى من يصغي إلينا دون أن يقاطعنا أو يقدّم نصائح غير مطلوبة. في لحظات الوحدة أو الضغط النفسي، يكون وجود شخص حقيقي يسمعك بهدوء كفيلًا بأن يخفّف عنك الكثير. البعض لا يجد من يفهمه في محيطه، أو يخجل من مشاركة مشاعره مع المقرّبين، فيبحث عن مساحة آمنة يقول فيها ما يشعر دون خوف أو حُكم. "أسمعك" وُجدت لتكون هذا الصوت المتفهّم، وهذا الحضور البشري الذي يمنحك لحظة دفء… بالكلمات فقط.

الخدمة للفتيات فقط

لا داعي للتحفظ


مميزات الخدمة

"أستطيع أن أكون على طبيعتي… لأنك لا تعرفني."

مع الغرباء، لا يشعر الإنسان بضرورة التجمّل أو إرضاء الطرف الآخر.
يعرف أنه لن يُحكَم عليه، ولن تلتصق به صورة دائمة… فيتحدث بحرية.

الكلام أحيانًا يشبه التنفّس

التفريغ العاطفي بالكلام يخفف من التوتر، الحزن، أو القلق، حتى لو لم يُقدَّم له حل.

"اسمعني بدون ما تقاطعني"

في العلاقات اليومية، نادراً ما يجد الناس من يستمع لهم بإنصات دون مقاطعة أو نصائح فورية.
الغريب قد يقدّم هذا النوع النقي من الاستماع.

قد تكون المواضيع شخصية، حساسة، أو محبطة

مع الغريب، لا توجد تبعات اجتماعية أو خجل.

كلام الغريب قد يكون أقل تحيّزًا وأكثر موضوعية

الغريب لا يحمل ماضٍ معك، فيمنحك رأيًا نقيًا ومريحًا.

الإنسان بطبعه اجتماعي

حتى في أكثر اللحظات انطوائية، يبقى هناك جزء داخل الإنسان يبحث عن "من يسمعه ويهتم به".


مدة الجلسة وطريقة التنفيذ

مدة الجلسة:
جلسة واحدة مدتها 60 دقيقة (ساعة واحدة) تُقدم للمشتري مقابل طلب الخدمة مرة واحدة.

يتم إجراء الجلسة إما عن طريق:
مكالمة صوتية عبر تطبيق زووم، أو الدردشة النصية (الكتابة) عبر زووم، حسب اختيار المشتري.


معرض الأعمال

شراء الخدمة

سعر الخدمة
$15.00

بطاقة الخدمة