العمل الحر يمكن أن يتأثر بشكل كبير بالأحداث الجارية مثل الحرب في غزة. إليك بعض الطرق التي يمكن أن يتأثر بها العاملون المستقلون:
* *تراجع الطلب:* يمكن أن يؤدي عدم الاستقرار الاقتصادي الناتج عن الحرب إلى تقليل الإنفاق من قبل الشركات والأفراد، مما يقلل الطلب على خدمات العمل الحر. قد يجد المستقلون صعوبة في الحصول على مشاريع جديدة أو الحفاظ على عملائهم الحاليين. * *تأثير نفسي:* يمكن أن تؤثر الأحداث المؤلمة مثل الحرب على الصحة النفسية للعاملين المستقلين، مما يؤثر سلباً على إنتاجيتهم وقدرتهم على التركيز. * *صعوبة التواصل:* قد يتعرض المستقلون الذين يعملون مع عملاء في مناطق متأثرة بالحرب إلى صعوبات في التواصل بسبب انقطاع الإنترنت أو عدم الاستقرار في المنطقة. * *تأخير في الدفع:* قد يواجه العاملون المستقلون تأخيراً في تلقي المدفوعات بسبب الصعوبات المالية التي يواجهها العملاء في مناطق النزاع. * *فرص جديدة:* في المقابل، قد تظهر فرص جديدة للمستقلين في مجالات مثل تقديم الدعم النفسي عبر الإنترنت أو إنشاء محتوى للتوعية بالقضايا الإنسانية.
وبشكل عام، يتطلب الوضع الحالي من العاملين المستقلين التكيف والتحلي بالمرونة والصبر. قد يكون من المفيد البحث عن أسواق جديدة وتقوية مهاراتهم وتوسيع شبكاتهم المهنية لتجاوز هذه التحديات. بالإضافة إلى ذلك، قد تكون هناك حاجة إلى دعم مجتمعي واقتصادي لمساعدة العاملين المستقلين على التعافي والنمو في ظل هذه الظروف الصعبة.
اليوم هو الثلاثاء 17-12-2024 من قلب غزة تحياتي أمجد ابو سمرة
شكراً على المساهمة. فعلاً الوضع صعب وبيأثر على الكل، بس لازم نكون مرنين ونبحث عن فرص جديدة. الصبر والتواصل مع الناس في نفس المجال ممكن يساعدنا نتجاوز هالمرحلة. أعاننا الله أ. مجد
أخي أمجد، أشكرك على هذه الكلمات التي تعكس واقعنا الصعب الذي نعيشه ولكن هناك دائمًا فرص جديدة رغم التحديات، وبالتأكيد ك مستقلون نستطيع إيجاد طرق للتكيف والنجاح حتى في أصعب الظروف ..
أضف على ذلك الصعوبة في سحب الارباح، فبعد التشديد من بيبال وإغلاق حسابات كثيرة هنا في غزة اصبحنا نواجه مشكلة كبيرة جدا في سحب ارباحنا ، فمنذ فترة طويلة اعمل هنا ولكن لم اتمكن من سحب اي مبلغ بسبب إغلاق حسابي في بيبال، وعند المحاولة لسحب من خلال الحساب البنكي لحد أن فلسطين غير مدرجة ضمن الدول المسموح من خلالها السحب على البنك.