يا أصدقائي الأعزاء، ورفقاء الرحلة الطيبة على منصة "خمسات"، بقلب ممتن وعين تترقب اللقاء من جديد، أودعكم اليوم بعد عامين من العمل والتعلّم والنمو، كانت فيهما خمسات بيتًا ثريًا بالمعرفة والتجارب الجميلة.
أغادر مؤقتًا لأداء واجب وطني أفتخر به، مجندًا في صفوف الجيش المصري، مرحلة جديدة أتشرف بخوضها بكل فخر.
دعواتكم لي بالتوفيق، وإلى لقاء قريب بإذن الله، يحمل في طياته الخير والعودة بروح أقوى وخبرة أعمق.