بالنسبة لك أخي / أختي كيف يحب أحدكم أن يقدم عرضه على أحد الطلبات؟ هل المهم تصنيف المشتري؟ هل المهم فكرة المشتري؟ هل تحب أن تعرف بنفسك تعريفا كاملا؟ هل تحب أن تذكر بعض المميزات وتطلب من بلطف زيارة حسابك؟ هل تحب أن تقول له : (تواصل معي) وتكتفي بهذه الكلمة؟ هل عند تقديمك للعرض تكون مهتما بما تتقنه؟ أم تحاول التجربة ظنا أنك ستجيد الخدمة؟
هذه مجموعة من المحاور أشرف بتعليقكم عليها، ولعلها تثري الجميع
أهلا بك اخي الكريم : كل عام وانت بألف خير ما اكره هذه الجمل (راسلني او طيب تواصل معي أو ما شابه ذلك ) ولكن من أكثر الأشياء الملفتة للنظر هو شرح الخدمة أو عمل نماذج سابقة بتخصصه .
إذا وجدت طلب في قسم الخدمات الغير موجودة أجيده، ولدي نماذج أعمال فيه أبادر بالتعليق كلآتي: قراءته جيدًا حتى أضع عرض مناسب. البدء في كتابة العرض بتحية العميل باسمه. أوضح له أنني فهمت ما طلبه، وأخبره أن لدي أعمال سابقة مع مشاركة رابط خدمتي ونماذج الأعمال. في حالة طلب تحديد الميزانية، ومدة تنفيذ العمل، أحددها أسفل رابط نماذج الأعمال. في الآخير أختم بقول" يسعدني العمل على مشروعكم" أو " يسعدني الانضمام إلى فريق عملكم"إذا كان عمل مستمر.
مرحبا اخي، اولا بعد السلام على المشتري اعرض عليه خدمتي ومميزاتها وكيف سأنجزها باختصار ،وانا لا أقدم ألا على العروض التي اتقنها واجيدها ،اتمنى لك التوفيق وللجميع
أهلا بحضرتك أولًا أخبره بتخصصي الذي يندرج تحت طلبه إن كنت كاتبًا أو مصممًا مثلًا وأكتب له الطريقة أو المصدر الذي يمكنني بدء العمل منه ثم أذكر له حجم العمل الذي قمت به مشابهًا لطلبه لا أذكر السعر أبدًا والمدة إلا في حالة الطلب "خير الكلام ما قل ودل"
مرحبًا بك أخي علي 1 أود أن أقدم عرضي للمشتري بشكل مفصل مع ذكر مدة التنفيذ والقيمة المالية المقدرة مع رابط لنماذج الأعمال بالإضافة إلى رابط الخدمة ذاتها حتى يسهل على المشتري الطلب دون البحث عن الخدمة 2 لا يهمني تصنيف المشتري ، ولكن قد لحظت ان بعض من العملاء الجدد يختارون افضل الأعمال مقابل اقل قيمة بالنسبة لهم. 3 هناك بعض العملاء يبدأون في سرد متطلبات عملهم على الفور ولا يحتاجون إلى وقت لتعريف البائع عليهم بالتفصيل او ربما يكون الشخص منشغل وليس لديه وقت كافي للتعارف مما يؤدي إلى بدء العمل المطلوب بدون مقدمات 4 لا تعجبني جمل طلب التواصل ، فقد يعني هذا نموذجًا إلزاميًا في المحادثة ، فقط اترك الأمر له في حالة إعجابه بالعرض 5 نعم ، اعتني بما أتقنه جيدًا ، حتى أصغر الأعمال يمثل اهتمامًا كبيرًا للمشتري عند التحدث معه. تحياتي لك ، كل عام وانتم بخير
أنبهر عندما يطلب مني مشتري جاد أو VIP الخدمة. و عندما طلب مني مستخدم جديد الخدمة كان يريد التواصل خارج الموقع و هذا مخالف لشروط الموقع و لن يثمر أبدا.. لا أحب أن أقول تواصل معي! بل أقوم بصياغة وصف العرض بما بتناسب مع الطلب، مثلاً لو طلب العميل بوربوينت سأقول له بحكم تدريسي اون لاين يمكنني عمل عرض تقديمي لحضرتك و تنجح المهمة والحمدلله. مثلا ترجمة وصفات طبخ. أقول له من هواياتي الطبخ و انا مترجمة فينجح العرض. و الحمدلله.
أهلا علي أخبر المشتري أن الطلب ضمن خدماتي و استطيع المساعدة، لا أذكر عبارة تواصل معي فهي غير محبذة لي، لا أقدم على التعليق على طلب لا أعرف يقيناً بأني استطيع عمله بإتقان وعلى أكمل وجه
وعن ذكر المميزات، فهذا متفاوت، ربما وضعت رابط الخدمة، وربما لا، هذا حسب تركيزي في الوقت الذي أكتب فيه العرض.
لا أكتب جملة "تواصل معي" أبدا، ولا أحبها.
لا أقدم عرضا لشيء لا أتقنه، ولا أقبل به، فعندما يراسلني أحد ما وأجد نقطة لا أجيدها أعتذر بلطف، وهذا أفضل عندي من قبول شيء لم أنفذه من قبل.
في النهاية نفوس الناس أنواع، هناك من يقبل على بائع كتب "تواصل معي" وهناك من لا يحب ذلك.
لكني أفضل أن يكون العرض هادئا، ومختصرا، ولبقا.
ويكون البائع مدركا لجوانب العرض كلها، هذا بغض النظر عن المشتري الذي لا يعرف ما يريد بالضبط، فيضع طلبا، ويستفسر عن طلبه بزيادات أصلية مهمة كان عليه ذكرها في طلبه من البداية.
الإخوة والأخوات الكرام، حفظكم الله جميعا.. أفكاركم رائعة في عرض خدماتكم، وأسأل الله أن يرزقنا وإياكم ما يطيب خواطرنا جميعا..
أما تعليقي، فهو على كثير من النقاط المشكلة، منها: -عبارة تواصل معي ستجد عملا احترافيا ( ثم أصاب بخيبة أمل كون المستقل لا يملك المهارة في المطلوب، ولم يفهم الفكرة أصلا).
-عبارة مقتضبة جدا لا تعطي أي انطباع ( تواصل معي- راسلني) وهذه لا عيب فيها حقيقة، لكنها لا تشعر العميل بأي انطباع، والمفروض ذكر بعض النقاط التي تصب في فكرة العملي، فمن الممكن القول: أستطيع تنفيذ ما طلبت، فهمت طلبك وعندي القدرة على تنفيذه، سأجتهد لتقديم عمل يرضيك + ذكر المهارة أو الاختصاص العلمي في حال موافقتهما لفكرة العميل.
- تقديم عروض متعددة لعميل واحد في أكثر من طلب له، وفي كل عرض يذكر تخصص أو مهارة توازي فكرة العميل، بمعنى: مهما تعددت أفكارك فمهاراتي تستوعب ما تريد.
-تقديم cv مطول على أكثر من طلب للعميل.
-تقديم عرض للعميل، ثم في حالة عدم التواصل يذهب المستقل للعميل عبر الرسائل الخاصة فيما لو كان بينهما عمل سابق، وهذه فكرة جيدة لكن تكرارها بكثرة غير جيد.
من أكبر الأخطاء أن يذكر العميل السعر ، ثم يأتي المستقل ويذكر سعرا آخر.. إذا لم يكن سعر العميل للخدمة مناسبا فمن الأفضل عدم تقديم العرض، لأنه ليس لك.. لكن يمكن ذكر عبارة: أستطيع تقديم الخدمة لكن بسعر مختلف، في حال الرغبة يرجى التواصل للاتفاق.
هذا ما خطر على بالي من خلال ما عشته من تجارب حلال 4 سنوات في مستقل وخمسات.
** وأما وجهة نظري: عند تقديم العرض ، فمن الجيد ذكر: - تعريف بالاختصاص وبعض المهارات. -إشعار العميل بلغة واثقة وهادئة بالقدرة على تنفيذ المطلوب وبلغة هادئة. -من المهم وجود الخدمة في حساب المستقل. -كتابة نبذة تعريفية في حساب المستقل، عناصرها: الاسم، التخصص العلمي، المهارات، مجالات العمل، الخبرات السابقة. كل هذا إضافة لما ذكرتموه، فما تفضلتم به يا أكارم خبرات جميلة، شكر الله لكم فضل عرضها.
حياك الله أستاذ أسامة، ومرحبا بك. طيب سأجيبك عما أتعامل به، ولا أعرف ما يفكر به الآخرون.
منهجي: إجابة على سؤالك الأول: أقرأ العروض كلها، ثم أدخل على الحسابات لأصحاب العروض بقدر ما أستطيع للتحقق من بعض المهارات والمعلومات ومعرفة الأقرب لتنفيذ فكرتي.
ثم بعد ذلك إذا كان عندي عمل قد لا أعرض طلبا جديدا، بل أستفيد ممن تقدم بعرض في طلب سابق.
بعض العروض تتكرر بذات الطريقة على أكثر من طلب لي، فعندما لا يُكتب نصيب في المرة الأول، ثم أصرف النظر ثاني مرة لتكرار نفس المعلومات بنفس الطريقة فلا أهتم كثيرا لمثل هذا العرض، لأنه يشعرني بأنه يمتلك كل المهارات لتنفيذ كل أعمالي.
إجابة على سؤالك الثاني: العمل يختلف بطبيعته، فهناك الجيد المقبول، ويكون المناسب في حينه، وهناك الإبداعي، وبالطبع الاثنان جيدان، غير أن الإبداعي أفضل تماما، شريطة ألا يكون التباطؤ سببا في الخسارة.
إجابة على سؤالك الثالث: من عادتي أصبر كثيرا، وكثير من أعمالي ما لم تنتهي قيمتها بفوات الوقت فلا إشكال عندي في مهلة إضافية.
أهلاً وسهلاً بك أخي علي. بالنسبة لي كبائع في الموقع وعند تقديم عرضي أعرّف بنفسي وأن الطلب ضمن خدماتي وأكتب المدة والسعر إن طلب العميل ذلك، وفي نهاية عرضي أكتب: أنا في الخدمة، أو يشرفني تواصلك معي.
أشكرك من أعماق قلبي أستاذ علي الزبيدي على الإجابة فغيرك لم يجب ولم يعطِ لها بالاً.. كلام سليم ويبين مدى براعة المشتري الذي أقف أمامه، وفعلاً أتخذ هذه المنهجية أحياناً عند شراء الخدمات.. أتمنى لك السداد والتوفيق في أمورك كلها..
بل اتوكل على الله ثم اتقدم للخدمة التي ترجى منها الاستقامة اما الخدمة التي يتمنى منها ذلك فاركها أولى من تحمل وزرها اما عن نمط التقدم وكيفيته، فاشرع بالتحية والتعريف بنفسي وبعدها حث العميل على التواصل *والحق ان الخدمات ارزاق فبعضها تتقدم لها بإسهاب واستفاضة، فيقابلك العميل بإعراض وعزوف وعضاضة وبعضها تكون من نصيبك تأتي دون طلب موجز او مستفيض *ولكن فيما يبدو ان العميل تروقه الحفاوة في الكلام لذلك تراه لايراسل أهيل"تواصل معي" وانا جاهز الان" لانها تدل على اللامباة بالخدمة "دمت متألق استاذ الزبيدي"