انا عبد الرحمن فرج الله كنت اعمل في شركة أمازون العالمية في الولايات المتحدة الأمريكية منذ عام 2012 و حتى أواخر عام 2017 وكنت اعمل في القسم المسؤول عن موقع اليكسا برتبة مسؤول المدراء كانت مهمتي هي الحفاظ على سمعة و سير موقع اليكسا خلال كل هذه السنين
و بعد فترة من الزمن أدركت أنني قد وصلت لما كنت اريده عندما هاجرت للولايات المتحدة الأمريكية و أدركت المبتغى منه و أعتقدت أني قد نلت ما كنت اطمح له و كما يقول جدي دائما - الرغبة عند الوصول تزول -
و بالفعل بعد ان وصلت لما أريده ادركت أنني قد أكتفيت و حققت الحرية المالية التي كنت اسعى خلفها في بداية هجرتي للولايات المتحدة الأمريكية و حان وقت إنشاء عمل خاص بي لعلي في يوم من الأيام أنافس شركة أمازون و أعقد معها اتفاقيات كما كنا نفعل مع الشركات الكبرى عندما كنت أعمل فيها
و كان مسؤولي يقول لي دوما , وا عجباه . و كيف أمر الموظفين عِجَاب . نبحث عن أكفاء لنوظفهم و في نفس الوقت نخاف نحن منهم , فما حسبت يوما حسابا لغير الموظف الذكي , الذي و بالتأكيد سيكون يوما محلي هنا و ليس ببعيد أن أكون أعمل تحت أمره وسلطته بعد أن كان يعمل تحت إمرتي
و بالفعل هذا ما حصل و كنت انا مديره بعد أن كان مديري
و قررت العودة للوطن بعد ما وجدنا من غربة و خبرة و لا أجافي الولايات المتحدة الأمريكية فأنا أكلت من خير بلادها و لا أنكر فضل شركة أمازون علي فإنتمائي الأول و الأخير لها
و أنا أتمنى أن لا يميتني الله قبل أن أصبح من منافسين شركة أمازون الشرفاء و أصبح العدو الصديق لها عدو أهاحم بشرف . و صديق وفيٌّ أمين
فقررت أن أبدأ العمل في مواقعي الخاصة و بالفعل قمت بإنشاء أول موقع لي و بدأت أضع به ما قد عرفت من خبرات متتالية من كل السنين المتراكمة سنة وراء سنة
وفي فترة اقل من ست شهور كنت قد وصلت الى مرحلة عظيمة , و لم أكن أتوقع أني سأصل لها قبل عام على الأقل أدركت أن فكرتي تحل مشكلة مشكلتا يعاني منها أغلب أصحاب المواقع التجارية و هم يريدون حلا ذكيا لها و عمليّ و انا تكفلت بهذا الحل الذكي العمليّ
و بعد أن وجدت إنجازا كبيرا في موقعي قررت محاولة توسيع رقعة العمل قليلا أكثر قليلا أكثر بحيث أجلب بعض العملاء العرب المهتمين في خدمتي
فكان خمسات بوابة المشرق العربي و مغربه
و في فترة اقل من ثلاثة اسابيع لإلتحاقي بالموقع إستطعت جلب عملاء دائمين و أصبحت بائعا نشيطا في الموقع بتقييم ممتاز %100
و أدركت اني و بوجود محامي الخاص و شبابٌ متقنٌ لعمله و وفيّ يمكننا بلوغ النجوم و أصبح إيمانا نابعا منا أننا قادرون و مستعدون لتحمل أعباء كل هذا الطريق دون أن نكلَّ أو نملَّ و لو وقفت ضدنا كلُّ السيوفْ و أن شركتنا ستصبح يوماً علماً لامعاً مربوطاً بدولة فلسطين رافعتاً راية العروبةِ بأصابعها الخمسْ فوق الجبال العالية
أريد تقديم الشكر الجزيل لشركة أمازون أولا و لموقع خمسات ثانيا و لعملائي الكرام ثالثا
نيابة عني و عن جميع موظفين شركتي العاملين بإصرار و تفاني
اخي انا كان حلمي منذ ان بدءت في بيع الخدمات هو انى اتفوق على كل بائع يقدم خدمات النشر على المنتديات ويكون التقييم افضل منهم اشتريت من مقدمي النشر على المنتديات خدمات وكان عدد خدماتهم تقريبا 150 خدمه وانا صفر وقررت في داخلي انى راح اكون افضل منهم صدقني في ايام كنت بسلم 5 خدمات بشكل يوميا العمل يدويا وليس من خلال برامج او اضافات او اى شئ لا اكذب عليك كنت بسلم العمل واشعر ان جسمي كلووووووووووو تكسر من كثره العمل لان 5 خدمات هذا معناه النشر في 1000 منتدي والحمد لله قدرت انى اتغلب على بائع تلو الاخر والان وصل عدد خدماتى الى 1006 غير الخدمات خارج خمسات ولكن بعد ان وصلت الى ما اريده { وهو انى تفوقت علي الجميع } صدقني لم اشعر بفرحه النصر ولكنه شعور عادي كانى لم افوز بشئ مع العلم ان كل شخص بيقدم خدمات النشر على المنتديات تواصل معي وقال هل تنشر اعلاناتك ام كيف بعت اكثر كل هذه الخدمات في فتره قليله
وفقكم الله لما يحبه ويرضاه ... حمسني مقالك وسردك و كانت المقولة : " الرغبة عند الوصول تزول " دافعا أساسيا لكتابة هذا الرد الرغبة في الزائل ! .. حقيقة .. تزول بالوصول . لذا كان قصد الله أبقى و الرغبة في خدمة خلقه إبتغاء مرضاته دافعا يتجدد بتجدد من تعامل معهم و الحمد لله وصلى الله وسلم على سيدنا ومولانا رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن والاه
النجاح هو الوصول للهدف وبالتاكيد له طعم اتذكر حين سددت اول 500 جنيه من ديني من المال الذي ربحته من خمسات وكان هذا هدفي لا زال طعم الانتصار يراودني كل يوم ويشجعني لاعمل المزيد ومادام هناك طموح لن تموت الاهداف وستشعر بلذتها عند وصلك لها
وفقك الله لما يحب ويرضي اخي فرج الله ونتمني لك المزيد من النجاح
شكرا لمرورك الكريم و انا أؤمن مثلك ان من صلب البؤس تولد العزيمة و من كان لديه العزيمة الحديدية سيدرك ما يريد و لو تأخر بتحقيق أهدافه الا انه سيدرك اهدافه لا محالة
كان حلمي ان اقوم بانشاء بيئة عمل بلغة php وهاانا ولله الحمد قمت بتطويرها عملت عليها اكثر من موقع وكان ادائها مفاجئ حيث انك تستطيع تصفح الموقع بشكل صاروخي دون ان تؤثر عليه الملفات ذات الحجم الكبير التي تؤدي بعض الاحيان الي بطئ الموقع فانا ولله الحمد تغلبت على هذه المشكلة في بيئة العمل الخاصه بي ...
استاذ محمد احب ان اقدم التحية العسكرية لشعب غزة العظيم اولا
ثانيا فعلا و برغم كل منصات ال php و ما قد وصلت إليه من إنجازات عظيمة الا انها ما زالت ضعيفة و لم تصل لدرجة الكمال
فعلا السوق ما زال عطشا إلى يومنا هذا و بحاجة إلى تعديلات كثيرة و تحسينات حتى يصبح سهل الاستخدام
المشكلة الأكبر هي وجود بعض المشاكل الصغيرة في اكبر أنظمة التحكم في السيرفرات كالسيبانال رغم ما وصلت إليه من تطور و إنجاز عظيم الا انها ما زالت بحاجة للتطوير و دائما هناك طريقة افضل و احسن لطريقة العمل مهما بلغت درجة عالية من الاتقان فهذه حقيقة علمية و النظرية الوحيدة الثابتة هي انه لا نظرية ثابتة فربما تكون انت سببا بأحداث ثورة تقنية جديدة في عالم منصات ال php و انا أتطلع لان أرى منصتك من احد اهم و أشهر المنصات العالمية و أضف إلى ذلك اني أتطلع للعمل معك في الايام القليلة القادمة فلدي بعض المشاريع المعلقة التي تنتظر محترفا في مجاله ويجعلها حقيقة
الا أنني أعاني من ضيق في الوقت و قلة في الموظفين المحترفين فربما تواصلت معك قريبا أوافيك بعض التفاصيل الأخرى عن المشاريع لعل عملا بيننا يقوم
ايضاً من ضمن اعمالي انني اختصرت استخدام مكتبة jQuery بهذا الكود .. /* * this object developed by mahmmoud kassem. * */ var mjq = new Function("args" , "return args"); var $ = new mjq(function( obj , loop ){ var tmpObj = document.querySelectorAll(obj); var o = null; if (tmpObj.length > 0) { if (loop){ o = document.querySelectorAll(obj); } else { o = document.querySelector(obj); } } else { throw 'can\'t found this object '+obj+' on document.!'; } return o; }); يمكن استخدامة بهذا الشكل : $(".mydiv") يمكنك استخدام اي خاصة او دالة من دوال JavaScript التابعة لهذا ال Object مثال : $(".mydiv").style.color = "red";
ربنا يوفقك كمان وكمان شجعتني اكتر واكثر وايضا ليس كل شئ الانتصار بل المواضبه علي العمل والتبرع لو جزء صغير جدا الي الذي يحتاج المال فعلا فستشعر بانتصار عظيم وتواصل ديمنا