ترجمة لموضوع طبي (positive and negative feedback)
The biological definition of homeostasis is “the
tendency of an organism or cell to regulate its internal environment and maintain equilibrium, usually by a system of feedback controls, so as to stabilize health and functioning”. Generally, the body is in homeostasis when its needs are met and its functioning properly.
Every organ in the body contributes to homeostasis. A complex set of chemical, thermal, and neural factors interact in complex ways, both helping and hindering the body while it works to maintain homeostasis.
Negative feedback mechanisms
Almost all homeostatic control mechanisms are negative feedback mechanisms. These mechanisms change the variable back to its original state or “ideal value”.
The control of blood sugar (glucose) by insulin is a good example of a negative feedback mechanism. When blood sugar rises, receptors in the body sense a change . In turn, the control center (pancreas) secretes insulin into the blood effectively lowering blood sugar levels. Once blood sugar levels reach homeostasis, the pancreas stops releasing insulin.
Positive feedback mechanisms
A positive feedback mechanism is the exact opposite of a negative feedback mechanism. With negative feedback, the output reduces the original effect of the stimulus. In a positive feedback system, the output enhances the original stimulus. A good example of a positive feedback system is child birth. During labor, a hormone called oxytocin is released that intensifies and speeds up contractions. The increase in contractions causes more oxytocin to be released and the cycle goes on until the baby is born. The birth ends the release of oxytocin and ends the positive feedback mechanism.
Just remember that positive feedback mechanisms enhance the original stimulus and negative feedback mechanisms inhibit it.
الترجمة:-
التعريف البايولجي (الحيوي) للإستتباب هو : قابلية (ميل) المخلوق أو الخلية على تنظيم بيئتها الداخلية ، والمحافظة على التوازن ..يتم عادة بواسطة آليات الارتجاع ، بالتالي يؤدي إلى إستقرار الصحة ووظائف الجسم الحيوية.
عمومآ ، يكون الجسم في حالة إستتباب عندما توفى إحتياجاته ، ويعمل بصورة سليمة.
كل عضو في الجسم يساهم في عملية الإستتباب (التوازن) ، عن طريق مجموعة مركبة من العوامل الكيميائية ، الحرارية والعصبية -- تتفاعل هذه العوامل مع بعضها بطريقة معقدة ؛ من أجل مساعدة(زيادة / تعزيز={feedback+} ) وإيقاف (بمعنى كبح; inhibition=(feedback--)الجسم أثناء عمله للحفاظ على الإتزان .
**آليات الارتجاع السلبية:--
تقريبآ كل آليات التحكم الإستتبابي(توازن البيئة الداخلية )..تعتبر سلبية =تثبيط،،
هذه الأنظمة تغير المتغيرات (ترجع الخلل لوضعه الطبيعي) ، أو المثالي.
أحد الأمثلة الجيدة هو التحكم في سكر الدم (الجلكوز) بواسطة الأنسولين.
عندما يرتفع سكر الدم ،، المستقبلات الموجودة في الجسم تحس بالتغير ، مما يجعل البنكرياس (~مركز التحكم لإحتوائه على جزر لانغرهانس التي تحوي خلايا بيتا~التي تفرز الأنسولين!)..مما يجعل البنكرياس بدوره يفرز الأنسولين في الدم وبفعالية يتم إنقاص مستويات سكر الدم (الجلكوز)...
بمجرد وصول مستويات سكر الدم لمرحلة الاتزان الحيوي يتوقف البنكرياس عن إنتاج الأنسولين .
*ملحوظة:-
{{ هذا يعني أن ال feedback( --) ، تؤدي لتقليل - تثبيط- إيقاف الوضع غير الطبيعي إلى أن يرجع للوضع الطبيعي }}
**آليات الإرتجاع الإيجابية :-
تعتبر العكس تماما لل《 +》في آليات الإرتجاع السلبية ،، الناتج (كان إرتفاع سكر الدم) ، يختزل (يقلل) الأثر الأصلي للمحفز 《بمعنى كلما كان مستوى السكر عالي ،أدى ذلك إلى تحفيز البنكرياس لإنتاج الأنسولين لتقليل مستويات السكر بالدم!!》___ بالتأكيد طبعآ الى أن يعود للطبيعي
حسنآ نواصل في ال feedback system+
المردود يعزز - يزيد- المحفز الأساسي.
مثال جيد لذلك هو ولادة مولود .
أثناء الولادة يتم إفراز هرمون يدعى الأكسيوتوسين الذي يقوي ويسرع من الإنقباضات ،، كلما زادت الإنقباضات أدى ذلك إلى زيادة إفراز هذا الهرمون وتستمر هذه الدورة حتى ميلاد البيبي.
إنتهاء الولادة يعني إنتهاء تحرير الأوكسيوتوسين وتنتهي آلية الإرتجاع الإيجابية^ - ^
** فقط تذكر أن ال feedback( + ) تعزز المحفز الأصلي بينما ال( -- ) ، تثبطها.
جملة اليوم التحفيزية
خلقت بلسمآ فلا تشتكي خلقت مناضلآ فلا تنحني خلقت طبيبآ للرحمة تنتمي.
التعليقات (2)
