بعد التغييرات الجوهرية الأخيرة في نظام مستويات البائعين، والتي تعكس التزام إدارة خمسات بالارتقاء بالمنصة، نجد أنفسنا أمام فرصة مثالية لتقديم مقترحات بناءة تضمن استدامة هذا التطور وتحسين تجربة العمل الحر للجميع.
إن الهدف من هذه المبادرة ليس النقد، بل المشاركة الفعالة في بناء سوق الخدمات المصغرة الأكبر عربيًا. وفي هذا السياق، أطرح ثلاثة محاور رئيسية للتطوير، نرجو أن تجد صداها لدى الإدارة الموقرة وأن تفتح بابًا لنقاش مجتمعي أوسع:
1. تحسين احتساب معدل نجاح التواصل (لتجنب الظلم غير المقصود)
يُعد معدل نجاح التواصل والإلغاء من أهم العوامل التي تحافظ على جودة الخدمة. لكن في بعض الأحيان، قد يتأثر مستوى البائع سلبًا بسبب تواصلات غير جادة أو رسائل لا تتعلق بطلب شراء فعلي (مثل استفسارات عامة أو محاولات لبيع خدمات). هذه التفاعلات غير المتعلقة بالعمل تضر بالبائع دون ذنب منه.
نقترح آليتين لمعالجة هذه النقطة:
أ. نظام الاحتساب المزدوج
بدلًا من الاعتماد الكلي على النسبة التراكمية منذ فتح الحساب، يُفضل دمج معيارين لتقييم أداء البائع:
- نسبة ثابتة وتاريخية: تعكس أداء البائع على المدى الطويل (منذ الانضمام).
- نسبة مرنة (حديثة): تعتمد على أداء البائع خلال آخر 30 أو 90 يومًا.
هذا الدمج يمنح البائعين الجدد فرصة للنمو السريع، ويسمح للبائعين القدامى بتعويض أي تراجع مؤقت في الأداء بفاعلية أكبر.
ب. فلتر نية التواصل الإجباري
عند تواصل أي عميل (مشترٍ أو بائع) مع أحد البائعين عبر صفحة الخدمة، يُقترح أن يُطلب منه تحديد نية التواصل بوضوح عبر خيار إجباري قبل إرسال الرسالة، مثل:
- طلب شراء أو استفسار بخصوص الخدمة المعروضة (جدّي).
- استفسار عام أو غير متعلق بالخدمة مباشرة.
- تواصل من بائع آخر (لغرض التعاون أو بيع خدمة).
يمكن للإدارة حينها استثناء التقييم السلبي على الإلغاءات الناجمة عن الخيارين الثاني والثالث، مع ترك الخيار الأول هو المعيار الأساسي لتقييم معدل النجاح.
إن سرعة الاستجابة هي العملة الجديدة في عالم العمل الحر. التأخر في تلقي إشعار بوجود طلب جديد أو رسالة من عميل يعني خسارة فرصة عمل محتملة.
نقترح تحقيق نقلة نوعية في الإشعارات من خلال:
- الربط الفوري بالتطبيقات (Telegram / WhatsApp): إتاحة خيار ربط إشعارات الموقع برقم الهاتف عبر تطبيقات المراسلة الفورية مثل (Telegram) أو (WhatsApp) لضمان وصول التنبيهات لحظيًا، خاصة للطلبات الجديدة والرسائل الحرجة.
- تحسين إشعارات البريد الإلكتروني: ضمان وصول فوري وغير متأخر لإشعارات Gmail.
- إطلاق تطبيق خاص بالمنصة: إنشاء تطبيق رسمي لمنصة خمسات على أنظمة (iOS) و (Android). هذا أصبح ضرورة قصوى لتمكين البائعين والمشترين من إدارة كامل أعمالهم بكفاءة عالية ومن أي مكان، مما يعزز تجربة المستخدم بشكل كبير.
تُعد عمولة الـ 20% ضرورية لاستمرارية ودعم المنصة، لكنها تصبح عبئًا كبيرًا على الخدمات ذات القيمة المرتفعة. البائع الذي يقدم خدمة بـ 5 دولارات يدفع دولارًا واحدًا، بينما الذي يقدم مشروعًا بـ 100 دولار يدفع 20 دولارًا، مما قد يجعله يفكر مرارًا في بدائل خارج المنصة.
لتحفيز البائعين على عرض المشاريع الكبيرة بأمان على خمسات، نقترح إحدى الآليتين التاليتين:
تطبيق نسبة عمولة متناقصة: تبدأ العمولة بنسبة 20% للخدمات الصغيرة، ثم تقل تدريجيًا إلى نسبة أدنى (مثلاً 18% أو 15%) كلما زاد سعر الخدمة متجاوزًا حدًا معينًا (مثل 50$ أو 100$).
وضع حد أقصى للعمولة (CAP): الإبقاء على نسبة 20% ثابتة، لكن بوضع حد أقصى للعمولة (مثلاً 10 دولارات أو 15 دولارًا كحد أقصى يتم اقتطاعه من الطلب الواحد). هذا يضمن استمرار تدفق الإيرادات للموقع ويشجع البائع على إنجاز المشاريع الكبيرة عبر المنصة بشكل كامل وآمن.
هذه الأفكار نابعة من تجربة مجتمعية عملية، وتصب في مصلحة نمو الموقع واستدامته.
هل تتفقون مع هذه النقاط؟ وهل لديكم اقتراحات تطويرية أخرى ترون أنها ضرورية في المرحلة القادمة؟ نأمل أن تفتح الإدارة الموقرة باب الحوار حول هذه المقترحات البناءة.
1) تحديث الصفحة الرئيسية بوجود خدمات كثيره بها مجاني // واضافه خانه لـ (خدمات رائجة) يدفع البائع 5$ لوجود خدمته بها لمده يوم مع توافر شروط
2) اضافة أوسمة للحساب " بائع قديم مر عليه أكثر من سنه " , بائع مميز قام بتنفيذ أكثر من خدمة الخ..
3) تعديل نظام التقييمات والنظر الي البائع انه أساس الموقع مثال : انا سرعه الرد عندي 5د = يقوم مشتري بتقييم للخدمة بـ 0 تقييم في خانه التواصل والمتابعه والتسليم بالموعد ؟ رغم انني منفذ الخدمة ومسلم الخدمة في وقت الخدمة أساسا !!
4) اضافه طرق سحب أخري / وتقليل مده تعليق الارباح وجعلها لمده 7 أيام علي الأقل !
5) تحديث صفحه الرصيد وجعلها تظهر تحليلات ( ارباحك خلال هذا الشهر كذا / خلال شهرين كذا / خلال 3 أشهر كذا )
6) اظهار نسبة مشاهدات الخدمة كم شخص شاف خدمتك؟
7) تحديث خانه " اخر تواجد " هناك تأخر كبير في هذا النظام ( مثال : مشتري قام بتسليم الطلب اليوم ويظهر في حسابه ان اخر تواجد امس )
8) الموقع يروج لنفسه علي الاقل ان يجعل ميزانية للاعلانات الممولة شهريا ويحضر علي مواقع التواصل الاجتماعي !
لأجل الأخ الذي يسأل : كيف يتم احتساب معدل نجاح التواصلات؟ ما هي الآية أو العملية الحسابية التي يتم اتباعها بالضبط؟
يتم احتساب معدل نجاح التواصلات في خمسات بناءً على نسبة الرسائل التي تتحول إلى طلبات شراء مقارنةً بإجمالي عدد الرسائل الواردة للبائع. الهدف من هذه الآلية هو قياس مدى فعالية البائع في تحويل الاستفسارات الأولية إلى صفقات عمل ناجحة. لا توجد "آية" أو معادلة رياضية معقدة منشورة علناً من قبل المنصة بالتفصيل، ولكن المبدأ الأساسي هو التناسب بين النتائج الناجحة والمحاولات الإجمالية.
كيف يتم الحساب
تعكس النسبة قدرة البائع على إقناع المشترين المحتملين بجدوى خدماته وفهم احتياجاتهم، مما يؤدي في النهاية إلى إتمام عملية الشراء. النتائج الناجحة: هي الرسائل التي تليها عملية شراء خدمة من قبل العميل الذي بدأ التواصل. إجمالي المحاولات: هو مجموع كل الرسائل والاستفسارات الواردة إلى البائع. المعادلة الأساسية (المفهوم): (عدد الطلبات الناجحة ÷ إجمالي عدد الرسائل الواردة) × 100.
مثال:
في حال تلقي البائع 600 رسالة وباع 66 خدمةجارٍ التفكير معدل نجاح التواصلات في هذه الحالة سيكون 11%.
يتم حساب المعدل باستخدام المعادلة التالية: (66 / 600) * 100 = 11%
هذا يعني أن 11% من الرسائل التي تلقاها البائع تحولت بنجاح إلى طلبات شراء مدفوعة.
للتوضيح ليس لها علاقة بعدد الخدمات المباعة معدل نجاح التواصلات = عدد العملاء اللي اشتروا خدمة او 10 ( يعني العميل لو اشترى 100 مرة هتتحسب مرة واحدة ) على عدد الرسائل اللي وصلتك
معدل نجاح التواصلات في خمسات هو نسبة مئوية تظهر للمشترين مدى قدرة البائع على تحويل المحادثات إلى طلبات فعلية، ويُعتبر معدل 33% أو أكثر مؤشراً إيجابياً، وتهدف هذه الإحصائية لمساعدة البائع على تحسين تواصله وتحويل الفرص لزيادة المبيعات، وتُحسب من خلال معادلة تأخذ في الاعتبار الرسائل والمحادثات التي لا تنتهي بطلب شراء.
ما هو معدل نجاح التواصلات؟
تعريف: هو مقياس لمدى كفاءة البائع في تحويل استفسارات المشترين (الرسائل المستلمة) إلى طلبات مدفوعة. أهميته: يظهر للمشتري مدى سلاسة ووضوح التعامل مع البائع، بينما يساعد البائع على تقييم نقاط القوة والضعف في أسلوبه، وفقاً لـ مركز مساعدة خمسات ومجتمعه.
كيف يُحسب؟ يقوم الموقع بحساب النسبة بناءً على عدد الرسائل التي لا تؤدي إلى طلب شراء، وتُعتبر نسبة نجاح عالية (مثل 33% للمستوى 3) مؤشراً جيداً، مع العلم أن بعض المحادثات قد لا تكتمل لأسباب خارجة عن سيطرة البائع، كما ذُكر في مقالات خمسات.
لكن المشكل الأكبر أو الثغرة الأكبر والتحدي الحقيقي الذي يواجه البائعين في حساب معدل نجاح التواصلات.
المشكلة تكمن في أن النظام الآلي للمنصة (خمسات أو غيرها) يعامل غالبية الرسائل الواردة كـ "استفسارات تجارية محتملة" تضاف إلى مجموع الرسائل الكلي (المقام)، بغض النظر عن محتوى الرسالة أو نية المرسل.
كيف تؤثر هذه الرسائل سلباً على معدلك؟
عندما تتلقى رسائل من الأنواع التي ذكرتها:
رسائل السبام (Spam) أو العروض التسويقية: تضاف إلى مجموع رسائلك (المقام) لكنها لن تتحول أبداً إلى عملية شراء (البسط لا يزيد)، مما يخفض النسبة.
رسائل البائعين الجدد/الاستفسارات العامة: بائع آخر يسألك عن "كيفية تفعيل الحساب" أو "نصائح للنجاح". هذا ليس عميلاً محتملاً، ولكنه يزيد المقام دون زيادة البسط.
طلبات التواصل خارج الموقع: هذه رسائل مخالفة لشروط الاستخدام، وتزيد المقام أيضاً، ولن تستطيع إتمام الصفقة بشكل رسمي داخل المنصة.
انا قلت ان البائع لو اشترى الخدمة 5 مرات هتتحسب خدمة واحده وعميل واحد في حسبة معدل نجاح التواصلات
اما حضرتك بتقول عدد الخدمات المباعة الى عدد الرسائل الواردة ________________
في حسبة حضرتك لو وصلك 5 رسائل وقدرت تكسب منهم عميلين وكل عميل طلب الخدمة 3 مرات ف كدا عند حضرتك 6 خدمات مُباعة مقابل 5 رسائل وبالتالي معدل نجاح التواصلات هيفوق ال 100%
ما اعرفه ان معدل نجاح التواصلات = عدد العملاء اللي اتواصلوا معك عبر الرسايل واشتروا اي عدد معين من الخدمات الى جميع العملاء اللي اتواصلوا
يعني بالحسبة اللي اللي فوق ان وصلني 5 رسايل من 5 عملاء وقدرت اجذب منهم 2 فقط اذا نجاح التواصلات = 40 %
أحييك أخي الكريم على دقة ملاحظتك، ونقطتك بخصوص استحالة تجاوز النسبة لـ 100% جوهرية ومنطقية جداً.
بالفعل، إذا نظرنا للأمر من زاويتك (وهو الأرجح برمجياً)، فإن المعيار هو (عدد المحادثات الناجحة / إجمالي المحادثات)، وليس عدد الطلبات الخام. بمعنى أن العميل الذي يشتري 10 مرات عبر محادثة واحدة يُحسب كـ "نجاح واحد" لتلك المحادثة، وهذا يصحح المثال الذي طرحتُه أنا سابقاً. أشكرك على هذا التوضيح الحسابي الدقيق.
ولكن، هذا الاتفاق على طريقة الحساب يعيدنا وبقوة أكبر للمشكلة الأساسية التي طرحتها في منشوري:
سواء حسبناها (بالعميل) أو (بالمحادثة)، فإن المقام في المعادلة (وهو إجمالي الرسائل الواردة) لا يزال يشمل:
رسائل السبام.
استفسارات البائعين الآخرين.
الرسائل العشوائية.
فإذا تواصل معي 10 أشخاص (بينهم 5 سبام و3 بائعين و2 عملاء جادين)، وأقنعت العميلين بالشراء، ستكون النسبة 20% فقط! بينما جهدي الفعلي مع العملاء الحقيقيين كان 100%.
لذا، أعتقد أننا نتفق تماماً في الهدف وإن اختلفنا قليلاً في توصيف المعادلة: وهو أن النظام الحالي يظلم البائع بإقحام رسائل لا علاقة لها بالعمل ضمن معادلة النجاح.