قصه افتراضية
عزيز شاب مجتهد وطموح ...
فكر عزيز جيد وقال لماذا لاابد بفتح دكان صغير للعمل فيه ولكن قاله عزيز :
ماذا بعد فتح دكان ماالذي سوف اقوم ببيعه فكر عزيز جيد وجيد ثم قال :
سوف ابيع المواد الغذائية مثل صديقي أحمد وبد عزيز بالفعل باانشاء دكان
وتعبته باالمواد الغذائية للبيعه كان عزيز متفائل جدا في اول يوم تم :
افتحاح دكان به ثم مالبث عزيز ان قال البيع لدي منخفض بعكس صديقي أحمد
فالماذا لااذهب لسؤاله عن سبب تميزه في البيع مع اني اقدم نفس سلعه ايضا .
وقبل ان يدخل عزيز الي دكان صديقه أحمد وجده يتحدث مع عميل يطلب شراء سلعه منه
قال عزيز اتوقف واشاهد كيف سوف يتعامل صديقي احمد مع العميل لكي اعرف ماهذا سر الذي يجعل العملاء ياتون اليه : السلام عليكم : العميل - أحمد وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مرحبا بك ايها الاخ الكريم في دكان اخوك أحمد العميل شكرلك - أحمد كيف اسطتيع مساعدتك اخي الفاضل العميل حقيقة اني لست من هنا وارغب في ان تدلنى علي عنوان اعتقد انه قريب من هنا أحمد طبعا اخي الحبيب ويصف احمد للعميل العنوان الذي سال عنه ويشكر العميل أحمد ثم يطلب منه شراء بعض المواد الغذيه فايرحب أحمد ويحضر له المواد الغذيه ويخرج العميل نقود ليدفع فاياخذ أحمد منه بعض المال ويرجع له الباقي فايسال العميل لماذا لم تاخذ حقك كامل فايقول أحمد يااخي الحبيب ان هذا حقي فايتعجب العميل كيف ذالك وهذه المواد الغذيه تسوي اكثر من ذالك فايقول أحمد انا اخذ حقي فقط بدون زياده ثمن سلعه اخي الحبيب + ارباحي قد اخذته فالماذا زياده وينصرف العميل وهو شاكر الي أحمد وقد شاهد عزيز كل هذا فايقول الان عرفت لماذا يفضلون العملاء اخي أحمد فاهو خلوق لاياخذ مليم زاد عن حقه يقدم المساعده بكل رحب ويبتسم عزيز ثم يرجع الي دكانه صغير ويعمل كم تعلم من صديقه أحمد ان القناعه بالقليل الطيب الذي ياتى بلا غش الناس وخداعهم افضل بكثير من الكثير الذي ياتى باستغلال حاجة الاخرين وانت ماذا تعلمت من قصة عزبز ...
التعليقات (3)
