تدارك الأخطاء واحصل على نص مُدقق لغويًا لا تشوبه شائبة لا جمالَ للنص الأدبيّ إن لم يكن منضبطًا، وسالمًا من الخطأ، ومهذبًا من جهة الكلمة وصحة الإعراب، ومعفيًا من الركاكة وضعف الأسلوب، والذي منه يأتي تمام المعنى وكماله أولًا ثم جماله وحسنه. واللغة العربية أساسُها في النحو، وجمالها في حسن التلاعب باللفظ والتغنّي بأسلوبها المتفرّد.