السلام عليكم أود أن أشارك معكم تجربتي وإن كانت سلبية ربما أجد معكم الحل. انا على منصة خمسات منذ عام ٢٠٢١،وبفضل الله سعيت واجتهدت حتى وصلت إلي بائعة مميزة واستمر الحال واستمر العمل حتي عملت مع عميل خارجي لمدة عامين وأثناء تلك الفترة لم اهتم بالعمل على خمسات. وأثناء تلك الفترة ازدادت خبراتي وعملت معرض أعمال مميز واضفت منه علي ملفي الشخصي واضفت خدمات جديدة بعد رجوعي لمنصة خمسات وقدمت بالفعل على العديد من الوظائف ولا حياة لمن تنادي منا افقدني كامل الثقة في نفسي وفي سعي اريد معرفة أين المشكلة بالله عليكم. لماذا الآن لا احصل ولو على خدمة واحدة رغم السعي وزيادة الخبرة.
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته منصة خمسات لم تعد كالسابق و مع غزو الذكاء الاصطناعي اصبحت الفرص ضعيفة جداً لكن لا يعني الانقطاع التام ممكن ان يأتي كل شهرين او ثلاث من 1 ل 3 جوبات يعني عليكي بالصبر و تشتغلي على خدماتك كانك صاحبة العمل و تجهزي الخدمة يعني احط حالي مكان العميل و اتخيل مدى حاجته للخدمة و احطها بخمسات كاني الحل الوحيد له و نرجع نقول الصبر اهم شيء
قصتي اصعب بكثير ولكن لا للكسل والتعب انا من غزة كنت اعمل داخل شركات ومع الذي حصل معنا توقف العمل وقدمت علي عمل ويشهد الله علي هذه ارسلت لمشاهير واشخاص وشركات واعلانات ممولة و مستقل وما غيرة اكثر من سته شهور والان حصلت علي العمل والحمد بدا العمل معي من المنصة . قبل شهر تقريبا لم يكن لدي تقيم ولكن مع الجهد والسعي دون كسل انا الان يرزقني الله باشخاص من الحين للآخر ولكن لازلت اسعي ولا اكتفي رزق الله واسع ولكن يحتاج الي صبر ان الله مع الصابرين ان صبروو
أختي أماني، قد تحتاجين لتجديد خدماتك وتحسين عرضها، بالإضافة إلى إضافة خدمات جديدة مرتبطة بخبراتك والتسويق لنفسك. أتوقع أن يساعد ذلك في تحقيق نتائج أسرع إن شاء الله.
إليكم السبب 1. البداية: • قرّرتُ شراء خدمة بسيطة لا تتجاوز قيمتها 10 دولارات من موقع إلكتروني يفترض أنه يقدّم خدمات حرة (فريلانسر). • قمتُ بعملية الدفع باستخدام بطاقتي الائتمانية بكل سهولة، ثمّ تفاجأتُ لاحقًا برسالة من فريق الدعم في هذا الموقع. 2. الطلب الغريب: • طُلب مني تقديم صورة للبطاقة الائتمانية التي استخدمتها في عملية الدفع. • فوجئت بهذا الطلب؛ إذ لم يحدث أبدًا في أي موقع آخر أن طُلب مني صورة بطاقة الائتمان لمجرّد التحقّق. 3. الاعتراض والردود: • أعربتُ عن استغرابي الشديد من هذا الإجراء، وأخبرتهم أنّ هذا التصرّف غير مهني ويعرّض بياناتي المالية للخطر. • ردّ فريق الدعم بأنّ هذا مجرّد إجراء روتيني هدفه “التحقّق من هوية صاحب البطاقة”، وذكروا أنّهم سيعيدون المبلغ إذا لم أرغب في إرسال الصورة. 4. فقدان الثقة: • بعدما رأيتُ تمسّكهم بهذا الطلب الغريب، شعرتُ بأنّهم غير موثوقين، وبأنّهم لا يحترمون خصوصية المستخدم. • حتى البنوك وموظفيها لا يطلبون إرسال صورٍ لبطاقة الائتمان؛ ممّا جعلني أقرر إيقاف التعامل معهم فورًا. 5. طلب استرجاع المبلغ: • طلبتُ منهم إعادة المبلغ الذي دفعته، وأكّدتُ أنني لن أستمر معهم في أي معاملة أخرى. • أشرتُ إلى أنني قد أنشر هذه التجربة السلبية على الملأ لكي يحذر الآخرون من هذا النوع من الطلبات. 6. المقارنة بمواقع أخرى: • ذكرتُ لهم أنّ هناك العديد من مواقع العمل الحر العالمية التي تستخدم أساليب تحقق محترمة، ولا تطلب تصوير البطاقات الائتمانية. • هذه المواقع تحافظ على سرية بيانات المستخدمين بشكل أفضل، وتتمتع بسمعة طيبة ما يجعلها أكثر أمانًا وثقة. 7. الخلاصة: • قررتُ إنهاء علاقتي تمامًا بهذا الموقع، ونصحتُ الجميع بتوخي الحذر. • أصبحتُ مقتنعًا أنّ هذا الأسلوب غير الاحترافي من شأنه أن ينفّر العملاء، ويجعلهم يفقدون الأمان والثقة بالموقع.