السلام عليكم ورحمة الله حدث معي موقف اكثر من مره اعتبرة إهانة كبيرة جدا لي كبائع ان يتواصل المشتري مع اكثر من بائع في نفس الوقت وعندما يختار أحدهم لا يرد على الآخرين...لماذا؟هل هناك مشكلة اذا رد وقال انه قد اختار ويعتذر بلطف عن عدم اختيارنا مثلا أو حتى بدون اعتذار..من الواجب ان يخبرنا انه قد انتهى من غرضه ولا يتركنا هكذا في حيرة لا ندري اذا كان سيرد ام لا!! ولا ادري ايضا لماذا تظل المواضيع مفتوحة وتتلقى العروض رغم انتهاءها..ارجوكم وفروا علينا تضييع الوقت والحيرة والزموا المشتري بالرد واغلقوا المواضيع المنتهية..
هذا السلوك وبالرغم من أنه مستفز ووقح إلا أنه شائع ويحدث غالباً ولكن لا يقصد به الإهانة الشخصية لهذا تعاملي معه بنفس طويل أو كأنه لم يحدث، وأحياناً قد يكون العميل يخجل من أن يخبر البائع بأنه لا يريد خدماته وأنه قد أختار بائع آخر ويُفضل أن لا يرد على البائع منعاً للإحراج.
@BMT لا يا أخي لا ارى اي خجل في ان يخبرني انه اختار غيري وهذا الافضل من ان يرى سؤالي ولا يرد عليه..
@حسين عاصم يا أخ حسين لا اتحدث عن التعليقات على الطلب لكن هذا حدث بعدما طلب الخدمة مني بالفعل وتركني لا ادري ان كان سيكمل الشراء ام لا وارسلت له رسائل كثيرة ان يرد علي ولا جواب..اراها إهانة وعدم تقدير للأسف
عمليه البيع والشراء يشترط فيها التراضي بين الطرفين
اذا تواصل معكِ عميل وطلب استفسار ولم يرد ثانية لا مشكلة ابدا في ذلك
يمكن ان يكون هناك اي سبب غير انه اختار غيرك ، قد يكون الغي فكره العمل ع المشروع او قد يكون ظرف خاص
وبصراحه انا شخصيا لا ارى اي اهانه في الموضوع فحسابك اشبه بمنفذ بيع وبه بضاعة يسألك العميل عن شئ معين فيها كسعرها مثلا ويتحرك الى اخر دون ان يقول شيئا ، هكذا هي عمليات البيع والشراء
هناك سبب اخر غير ما تفضل به الإخوة ، المشتري له عدد معين من الرسائل اليومية للاستفسار ، فإن انتهت لزمه الانتظار لليوم التالي ، حتى يكمل عمله ، وليس معقولا أن يهدر عشر رسائل مثلا -هو في حاجة إليها - ليخبر أنه اشترى الخدمة .
البعض يترك الباب مفتوحا فربما يشتري منك يوما ما ، ربما لم تعجبه الخدمة بسبب السعر ، ثم لما يبحث يعاود الشراء . نصيحتي لك ردي على الاستفسار ولا تفكري فيه .
انت في الوسط العربي . حتى في الحاة اليومية . يناقش السعر مع البائع و يتفق و يذهب بحجة إحضار المال ليجد صفقة مربحة اكثر و يخوضها دون الاعتذار للسابق . فلا تقلق الامر عادي
دائما الخدمه بانتظار تعليمات المتشترى بينما المشترى لا يرسل تعليماته : والاغرب تنهى الخدمه للمشترى وتقدم له اكثر مما يريد ولا يكتفى المشترى يريد المزيد من المعلومات التى هو غير راضى عنها او انه لا يعرف ماذا يرريد . بالطبع هذا مشستفز للغايه وربما اذا استمرت الاوضاع مثل ذاك ربما نترك العمل فى مواقع الخدمات المصغره وخمسات لابد وان تتخذ اداره الموقع امور الحزم مع المشترى ربما اداره الموقع تقف بجوار المشترى لاكن اذا كانت الامور حازمه سوف يعرف كل شخص واجباته